الثلاثاء، 18 يونيو 2024

ضبط إعدادات الباوربوينت قبل البدء في المشروع| Options in PowerPoint befo...

الدرس الثاني:

ضبط الإعدادات الخاصة بـ PowerPoint

قبل البدء في تنفيذ المشروع.

Dive into the world of Microsoft PowerPoint with this informative YouTube video. Perfect for beginners, this tutorial will walk you through the fundamentals of creating engaging presentations. Discover how to navigate the interface, customize slide layouts, insert multimedia elements, and utilize various design tools. With step-by-step instructions and practical tips, you'll be equipped to deliver professional and visually appealing presentations in no time. #PowerfulPresentations #MicrosoftTutorial

تعمق في عالم Microsoft PowerPoint من خلال هذا الفيديو الغني بالمعلومات على YouTube. مثالي للمبتدئين، سيقودك هذا البرنامج التعليمي إلى أساسيات إنشاء عروض تقديمية جذابة. اكتشف كيفية التنقل في الواجهة، وتخصيص تخطيطات الشرائح، وإدخال عناصر الوسائط المتعددة، واستخدام أدوات التصميم المختلفة. مع التعليمات خطوة بخطوة والنصائح العملية، ستكون مجهزًا لتقديم عروض تقديمية احترافية وجذابة بصريًا في أي وقت من الأوقات. #عروض قوية  #MicrosoftTutorial

السبت، 15 يونيو 2024

تعلم العروض التقديمية - واجهة البرنامج | Start learning PowerPoint App I...

كيفية تعلم العروض التقديمية بفعالية

في عالم يزداد اعتماده على التواصل البصري، أصبحت مهارة إنشاء العروض التقديمية ضرورية للغاية. سواء كنت طالبًا يقدم مشروعًا، أو محترفًا يشارك أفكارًا مع الزملاء، فإن القدرة على تقديم المعلومات بطريقة واضحة وجذابة يمكن أن تحدث فرقًا كبيرًا.

الخطوة الأولى: اختيار الأداة المناسبة

قبل أن تبدأ، عليك اختيار البرنامج المناسب. مايكروسوفت بوربوينت هو الخيار الأكثر شيوعًا، لكن هناك خيارات أخرى مثل جوجل سلايدز وأبل كينوت. اختر الأداة التي تشعر بالراحة عند استخدامها والتي تلبي احتياجات عرضك.

الخطوة الثانية: تعلم أساسيات التصميم

التصميم هو جزء حاسم من العروض التقديمية. يجب أن تكون الشرائح نظيفة وغير مزدحمة، مع استخدام الألوان والخطوط بطريقة تسهل قراءة المحتوى وفهمه. استخدام الصور والرسومات يمكن أن يساعد في شرح المفاهيم بشكل أفضل.

الخطوة الثالثة: التدرب على العرض

لا يقتصر الأمر على إنشاء شرائح جذابة فحسب، بل يجب أيضًا التدرب على كيفية تقديمها. التحدث بثقة ووضوح، والتفاعل مع جمهورك، والإجابة على الأسئلة بشكل مناسب كلها جزء من تقديم عرض ناجح.

الخطوة الرابعة: استخدام الملاحظات والتغذية الراجعة

أخيرًا، لا تخاف من طلب الملاحظات. سواء كان ذلك من زميل أو صديق، فإن التغذية الراجعة يمكن أن تساعدك في تحسين عروضك التقديمية في المستقبل.


الأربعاء، 12 يوليو 2023

شرح للإشارات على لعبة محاكاة القطارات Train simulator - الجزء الأول



لعبة المحاكاة Train Simulator 2022

شرح مكونات الإشارات داخل المحاكي، مع توضيح نقاط الربط links وما فائدتها لإتمام مسير القطارات بشكل صحيح.
مع خالص تحيات:
TSEGY




الفيسبوك: 🇪🇬 TS EGY 🇪🇬​ - الصفحة على الفيسبوك

الاثنين، 3 أغسطس 2020

العلم لا يكيل بالبطنجان

العلم لا يكيل بالبطنجان
إنها علامة من العلامات التي تتوالى علينا الواحدة تلو الأخرى، ولا أحد يهتم بل يساعد بشكل أو بآخر في تحقيقها سواء كان ذلك مباشر او غير مباشر.
اصبحنا الآن بلا قيم، ولا نملك الأخلاق التي تؤهلنا لنكون في مكانة غير التي نحن فيها الآن، نتفنن في الافتراء كل منا على الآخر، نأكل السحت، يأكل فينا القوي الضعيف، نُسرق في اليوم أكثر من مائة مرة، تسلب منا أقيم الأشياء، أخطاء يومية يكون الشخص هو السبب فيها، أو تكون العوامل الخارجية أقوى منه فتصبح هي السبب الرئيسي في لغط الحياة.
ننظر حولنا نجد أن الدنيا قد تغير حالها وأنقلب شأنها رأساً على عقب، أساتذة جامعات، دكاترة ومهندسين، علماء، أصحاب خبرات، يفنون عمرهم في طلب العلم ويضيع شبابهم وأجمل أوقات حياتهم بين طيات الكتب، وأوراق الفولسكاب وقصاصات الملاحظات، وإذا نظرت إلى أصابعهم تجد اثار الحبر قد حفرت الأنامل.
في خدمة البشرية تجدهم، في خدمة الإنسانية لا يتأخر أحد منهم مطلقاً، يسعوا إلى فعل الخير ما داموا أحياء، ولكنهم في الحقيقة موتى على قيد الحياة.
معظم هؤلاء ذوي المؤهلات العليا، والشهادات المتعددة في مختلفة المجالات والتخصصات، وما نهاية تلك الشهادات إلى ورقة رسمت على الجدران حددت بإطار لتُظهر زخرف القول.
يا أيها الفتى املأ جدران منزلك بها، ولكنك لن تستطيع أن تشبع جيبك سوى بجنيهات قليلة لا تستطيع بجمعها شراء زجاجة مشروب غازي في وضح النهار وشدة الحرارة، وقد صب العرق منك صباً.
ولكن إليك الخطوة السحرية، والخلطة التي تجعل منك ثري من أثرياء هذا الكون، خطوات بسيطة ومعدات قليلة ولا مانع في القليل من المال.
غني مهرجان، ارفعه على مواقع التواصل الاجتماعي، اجلس في بيتك واغتنم الأموال يوم بعد الآخر، تركب سيارة فارهة، وأيامٌ أخر وتشتري فيلا في أفخم المناطق، وتلعب بالفلوس لعب.
انسى المبادئ والقيم والأخلاق، انسى العلم والمعلم، انسى الثقافة والهوية، انسى نفسك كإنسان وعش كأنك من ذوات الأربع، ولكن لا تنسى أن العلم الذي تعلمته والشهادة التي حملتها لا قيمة لها.
لأنك ساهمت بشكل مباشر وغير مباشر فيما وصلنا إليه، نعم، أنت السبب... أنت من جعلت للجهلة وفاقدي الهوية سعر وقيمة، هم أثبتوا أنهم أفضل وأنت برهنت وقدمت المعطيات وخطوات الحل، ووضعتهم في أعلى القمة، وأنت أصبحت في أسفل سافلين، لأنك اتبعت أهوائهم وسرت في ظلمات نورهم، وتركت ما تعلمته من نور فأطفأته بفاهك، وحطمت شعلة العلم، وأبدلتها بمشاهدة وأعجبني وتعليق.
تصفيق حاد، ورقص وتمايل وقفز مثلك مثل القرد، اخبرني؟!
هل تستطيع أن تحصد عدد المقاطع التي شاهدتها على مواقع التواصل الاجتماعي؟ 
المئات بل الآلاف ربما أكثر، كم دقيقة ضاعت من عمرك، كم ساعة، كم يوم، كم شهر، كم ... كم سنة؟
هل استفدت شيئاً؟ كلا... فقد ضاع عمرك هباءً... 
فلا تعطي قيمة لمن لا قيمة له ....